انقلب الحفل السنوى لمدرسة ليسية الحرية الى معركة وتشابكات بالايدى انتهت بمحاضر من اولياء الامور ضد تامرحسنى ووليد منصور منظم الحفل والبودى جارد الذين يستعين بهم لحماية امن الحفلات الحكاية بدأت باتفتق مدير المدرسة مع تامر على احيار الحفل مقابل 75 الف جنية اتفق مع تامر من باب التغير حيث احيى حفل العام الماضى حماقى الذى التف حولة 5الاف طالب وطالبة فى حفل ناجح جدا تامر وافق على المبلغ واتفق على الميعاد واتصل بمنظم حفلاتة وليد منصور ليتولى الامر ..وذهب منصور بالفعل للمدرسة لكن كان معة اقتراح اخر وهو شراء الحفلة لصالحه وبيعه لراعوقنوات فضائية على اساس ان نجاح الحفل مضمون بدليل النجاح الذى حققة حماقىالعم الماضى..غير ان وليد منصور فوجئ يوم الحفل بقلة الحضور وبالتالى قلة التذاكر المباعة حيث لم يزد العدد على150 طالب وطالبة بمجر ان عرف تامر بالعدد من منصور قرر عدم الذهاب حتى لا يحسب الحفل ضده فى معركتة القديمة والمستمرة مع حماقى..اغلق تليفونة وترك الحفل يقلب ..يضرب. منصور طرح على الطلاب الحاضرين 3 اسماء كبديل لتامر..هم ((هيثم شاكر,مى سليم,محمدنور))
ورفض الطلاب الاقتراحات..ومع ذلك اتفق منصور مع محمد نور لاحياء الحفل ..وانسحب هو الاخر بعد ان عرف رفض الطلبة له..وتحول الحفل الى خناقة كبيرة بين الطلبة والبودى جارد الذين استعان بة منصور لتنظيم الحفل خاصة بعد حبس احدى الطالبات فى غرفة من قبل البودى جارد..الامر الذى اثار غيظ الطلاب ..ليتحول الامر الى تشابك بالايدى بين الجميع وفى ظل عدم سيطرة ادارة المدرسة على الموقف اضطر اولياء الامور الى تحرير عدة محاضر بعد تدخلهم لفض الاشتباك
لم يكن ما حدث فى مدرسة الحرية ليسية الاول من نوعة فقد سبقة حفل نادى الصيد فى عيد الحب الذى تحول الى خناقة بين الحضور ايضا بودى جارد وليد منصور
منقول من مجلة الازاعة والتليفزيون